هريدى عضو جديد
الجنسية : الهواية : المهنة : الدوله : عدد المساهمات : 42 نقاط : 84 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 16/04/2010
| موضوع: الفرق الإسلامية في ميزان القرآن والسنة الجمعة أبريل 16, 2010 7:17 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم الفرَق الإسلامية في ميزان القرآن والسنّة ﴿ شرَع لكم من الدين ما وصّى به نوحاً والذي أوحينا إليك وما وصّينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرّقوا فيه كبُرعلى المشركين ما تدعوهم إليه الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من يُنيب﴾الشورى 13 0 (وأُوحيَ إليّ هذا القرآن لأُنذركم به ومن بلَغ) (لتُنذر قوماً ما أُنذرآباؤهم فهم غافلون) (إنّ هذه تذكرة فمن شاء اتّخذ إلى ربه سبيلا) ومن أصدَق من الله قيلا ؟ ! ! ! ﴿ من الذين فرّقوا دينهم وكانوا شيَعا كل حِزب بما لدَيهم فرحون﴾ الروم 32 ومن أصدَق من الله حديثا ؟ ! ! ! ﴿ فتقَطَّعوا أمرَهم بينهم زُبُراك لّ حِزب بما لديهم فرِحون ﴾ المؤمنون 53 أليس الله بأحكم الحاكمين ؟ ! ! ! ﴿ إن الذين فَرّقوا دينهم وكانوا شيَعا لستَ منهم في شيء إنما أمرُهم الى الله ثم يُنبّئهم بما كانوا يفعلون﴾ الأنعام 159 وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه الى الله 0000 ﴿ ذلك بأن الله نَزّل الكتاب بالحق وإن الذين اختلَفوا في الكتاب لفي شِقاق بَعيد ﴾ البقرة 176 والله يقول الحق وهو يهدي السبيل 0000 ﴿ واعتَصِموا بحبل الله جميعاً ولا تفرّقوا﴾ آل عمران 103 ﴿ ولا تكونوا كالذين تفرّقوا واختَلفوا من بعد ما جاءهم البيّنات وأولئك لهم عذاب عظيم﴾ آل عمران 105 ﴿ وأطيعوا الله ورسوله ولا تَنازَعوا فتَفشَلوا وتذهب ريحكُم واصبِروا إن الله مع الصّابرين ﴾ الأنفال 46 ذلك بأنّ الله هو الحق وأنّ ما يدعون من دونه هو الباطل 0000 ﴿ إنّ الذين يكتُمون ما أنزلنا من البيّنات والهدى من بعد ما بينّاه للناس في الكتاب أولئك يلعَنهم الله ويلعَنهم اللاعنون ¤إلاّ الذين تابوا وأصلَحوا وبيّنوا فأولئك أتوب عليهم وأنا التوّاب الرّحيم ﴾ البقرة 159، 160 وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم 0000 ﴿أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا ويوم القيامة يُردّون إلى أشد العذاب وما الله بغافل عما تعملون ¤أولئك الذين اشترَوا الحياة الدنيا بالآخرة فلا يُخفَّف عنهم العذاب ولا هم يُنصَرون ﴾ البقرة 85، 86 أم يقولون افتراه ؟ ! ! ! ) قل إن افتريته فعليّ إجرامي وأنا بريء مما تجرمون ( هود 35 أم يقولون افتراه ؟ ! ! ! )بل هو الحق من ربك لتنذر قوماً ما أتاهم من نذير من قبلك لعلهم يهتدون ( السجدة 3 أم يقولون افتراه ؟ ! ! ! ) قل إن افتريته فلا تملكون لي من الله شيئا هو أعلم بما تفيضون فيه كفى به شهيداً بيني وبينكم وهو الغفور الرحيم ( الأحقاف 8 فاختاروا لأنفسكم واحدة من هذه ألأربعة ، وأرجوا أن تكون الرابعة : 1:)أفلا يتدبّرون القرآن أم على قلوب أقفالها ( محمد 24 2:)بل كذّبوا بالحق لمّا جاءهم فهم في أمر مريج ( ق 5 3: ) فإنهم لا يكذّبونك ولكنّ الظالمين بآيات الله يجحدون ( الأنعام 33 4:) وأنّ الذين آمنوا اتّبعوا الحق من ربهم ( محمد 3 * * * مَن يُطع الرسول فقد أطاع الله 0000 * في الحديث الشريف الذي يرويه ( العرباض ) اذ يقول : ( صلّى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم ثم أقبل علينا فوعظنا موعظة بليغة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب 0 فقال قائل : يا رسول الله كأنّ هذه موعظة مودّع فماذا تعهد الينا ؟ قال : أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن عبدا حبشيّا ، فإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا ، فعليكم بسنّتي وسنّة الخلفاء الراشدين المهديين ،تمسّكوا بها وعضّوا عليها بالنواجذ 0 وإياكم ومحدثات الأمور ، فإنّ كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة ) رواه ابو داود * (عن عوف بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : افترقت اليهود على إحدىوسبعين فرقة ، فواحدة في الجنة وسبعون في النار ، وافترقت النصارى على ثنتين وسبعين فرقة ، فإحدى وسبعون في النار وواحدة في الجنة 0والذي نفس محمد بيده لتفترقن أمتي على ثلاث وسبعين فرقة ، واحدة في الجنة وثنتان وسبعون في النار 0قيل : يا رسول الله، من هم ؟ قال : الجماعة ) سنن ابن ماجه
وأطيعوا الرسول لعلّكم تُرحمون 0000 * فإنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا ، فعليكم بسنّتي وسنّة الخلفاء الراشدين المهديين ،تمسّكوا بها وعضّوا عليها بالنواجذ 0000 * قيل : يا رسول الله، من هم ؟ قال : الجماعة أم ماذا ؟!!! ﴿ قالوا بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون ﴾ الشعراء 74 ﴿ بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمّة وإنا على آثارهم مهتدون ﴾ الزخرف 22 ﴿ وإذا قيل لهم اتّبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتّبع ما ألفَينا عليه آباءنا أوَلو كان آباؤهم لايعقلون شيئاً ولا يهتدون ﴾ البقرة 170 ﴿ وإذا قيل لهم تعالَوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول قالوا حسبُنا ما وجدنا عليه آباءنا أوَلو كان آباؤهم لا يعلمون شيئاً ولا يهتدون ﴾ المائدة 104 ﴿ إنّهم ألفَوا آباءهم ضالّين * فهم على آثارهم يُهرَعون * ولقد ضلّ قبلهم أكثر الأوّلين * ولقد أرسلنا فيهم مُنذِرين * فـﭑنظُركيف كان عاقبة المُنذَرين * إلاّ عبادَ الله المُخلَصين ﴾ الصافات 69 - 74 والله من وراء القصد
http://fowahatalborkan.forumotion.com | |
|
مؤمن عضو محترف
الجنسية : الهواية : المهنة : الدوله : عدد المساهمات : 131 نقاط : 305 السٌّمعَة : 100 تاريخ التسجيل : 05/01/2010
| موضوع: رد: الفرق الإسلامية في ميزان القرآن والسنة الجمعة أبريل 16, 2010 8:35 pm | |
| شكرااا على الموضوع الله يرزقك الفردوس يا رب | |
|