منتديات نجــــــــــع الجنينــــــــــــــة
منتديات نجــــــــــع الجنينــــــــــــــة
منتديات نجــــــــــع الجنينــــــــــــــة
منتديات نجــــــــــع الجنينــــــــــــــة
منتديات نجــــــــــع الجنينــــــــــــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات نجــــــــــع الجنينــــــــــــــة

لاحدود للمعرفه لاحدود للثقافه لاحدود للصداقه هذا هو شعارنا؟؟؟؟
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
 هام الجميع الاعضاء والزواردعوة ذهاب وتسجيل  ؟؟؟ منتديات 25 يناير 2011 يدعوكم الانضمامكم معنا ... هو عباره عن منتدى اراء ومشاورات بما يخص احداث الثوره والتغيرات التى تحدث فى مصر والمشاكل التى تحدث فيها ومتطلبات الشباب .....؟http://january252011.yoo7.com

 

 معنى الصلاة على النبي !!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو عبد الله
مشرف
مشرف
ابو عبد الله


الجنسية : معنى الصلاة على النبي !! Male
الهواية : معنى الصلاة على النبي !! Readin10
المهنة : معنى الصلاة على النبي !! Office10
الدوله : معنى الصلاة على النبي !! Soudian
الاوسمه : معنى الصلاة على النبي !! 1_209894b5afe79a1fd3
عدد المساهمات : 62
نقاط : 93
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/04/2010

معنى الصلاة على النبي !! Empty
مُساهمةموضوع: معنى الصلاة على النبي !!   معنى الصلاة على النبي !! Icon_minitimeالجمعة مايو 14, 2010 9:52 pm

معنى الصلاة على النبي !! C
معنى الصلاة على النبي !! 14ax

معنى الصلاة على النبي

قال الله تعالى :
(إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً)
(الأحزاب : 56 )
-قال ابن عباس : معناه : إن الله و ملائكته يباركون على النبي .
-وقيل : إن الله يترحم على النبي ، وملائكته يدعون له .
-قال المبرد : و أصل الصلاة الترحم ، فهي من الله رحمة ، ومن الملائكة رقة واستدعاء للرحمة من الله .
-وقد ورد في الحديث : صفة الملائكة على من جلس ينتظر الصلاة : اللهم اغفر له ، اللهم ارحمه.
فهذا دعاء .
-وقال أبو بكر القشيري :
الصلاة من الله تعالى لمن دون النبي رحمة ، و للنبي تشريف وزيادة تكرمة .
-وقال أبو العالية :
صلاة الله ثناؤه عليه عند الملائكة ، وصلاة الملائكة الدعاء .
-قال القاضي أبو الفضل :
وقد فرق النبي في حديث تعليم الصلاة بين لفظ الصلاة ولفظ البركة ، فدل أنهما بمعنيين .
-وأما التسليم الذي أمر الله تعالى به عباده
فقال القاضي أبو بكر بن بكير :
نزلت هذه الآية على النبي ، فأمر الله أصحابه أن يسلموا عليه ، و كذلك من بعدهم أمروا أن يسلموا على النبي عند حضورهم قبره ، وعند ذكره .
وفي معنى السلام عليه ثلاثة وجوه :
أحدهما : السلامة لك ومعك ، ويكون السلام مصدراً كاللذاذ واللذاذة .
الثاني : أي السلام على حفظك ورعايتك مُتَولّ له ، وكفيل به ، ويكون هنا السلام اسم الله .
الثالث : أن السلام بمعنى المسالمة له والإنقياد ،
كما قال :
(فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً)
(النساء : 65 )
قال الإمام السعدي رحمه الله في تفسير قوله تعالى :
(إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما)
وهذا فيه تنبيه على كمال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ورفعة درجته ، وعلو منزلته عند الله وعند خلقه ، ورفع ذكره .
و"إن الله " تعالى " وملائكته يصلون على النبي " أي :
يثني الله عليه بين الملائكة ، وفي الملأ الأعلى ، لمحبته تعالى إياه . ويثني عليه الملائكة المقربون ، ويدعون له ويتضرعون .
"يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما " اقتداء بالله وملائكته ،
وجزاء له على بعض حقوقه عليكم ، وتكميلا لإيمانكم ، وتعظيما له صلى الله عليه وسلم ،
ومحبة وإكراما ، وزيادة في حسناتكم ، وتكفيرا عن سيئاتكم .
وأفضل هيئات الصلاة عليه عليه الصلاة والسلام ، ما علمه أصحابه :
« اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم إنك حميد مجيد »
وهذا الأمر بالصلاة والسلام عليه مشروع في جميع الأوقات وأوجبه كثير من العلماء في الصلاة .
وقال الشوكاني رحمه الله في تفسير قوله تعالى :
(فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً)

قوله تعالى :- "فلا وربك".
قال ابن جرير:
قوله "فلا" رد على ما تقدم ذكره، تقديره فليس الأمر كما يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك،
ثم استأنف القسم بقوله "وربك لا يؤمنون"
وقيل: إنه قدم لا على القسم اهتماماً بالنفي، وإظهاراً لقوته ثم كرره بعد القسم تأكيداً،
وقيل: لا مزيدة لتأكيد معنى القسم لا لتأكيد معنى النفي، والتقدير:
فوربك لا يؤمنون كما في قوله: "فلا أقسم بمواقع النجوم"
"حتى يحكموك" أي يجعلوك حكماً بينهم في جميع أمورهم لا يحكمون أحداً غيرك،
وقيل: معناه يتحاكمون إليك، ولا ملجئ لذلك "فيما شجر بينهم" أي اختلف بينهم واختلط، ومنه الشجر لاختلاف أغصانه، ومنه قول طرفة:
وهم الحكام أرباب الهدى ...... وسعاة الناس في الأمر الشجر
أي المختلف، ومنه تشاجر الرماح: أي اختلافها
"ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت"
قيل: هو معطوف على مقدر ينساق إليه الكلام: أي فتقضي بينهم ثم لا يجدوا.
والحرج: الضيق، وقيل الشك، ومنه قيل للشجر الملتف: حرج وحرجة، وجمعها حراج،
وقيل الحرج: الإثم، أي لا يجدون في أنفسهم إثماً بإنكارهم ما قضيت .
"ويسلموا تسليماً" أي: ينقادوا لأمرك وقضائك انقياداً لا يخالفونه في شيء.
قال الزجاج: "تسليماً" مصدر مؤكد:
أي ويسلموا لحكمك تسليماً لا يدخلون على أنفسهم شكاً ولا شبهة فيه.
والظاهر أن هذا شامل لكل فرد في كل حكم كما يؤيد ذلك قوله :
"وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله
وأما بعد موته فتحكيم الكتاب والسنة، وتحكيم الحاكم بما فيهما من الأئمة والقضاة إذا كان لا يحكم بالرأي المجرد مع وجود الدليل في الكتاب والسنة أو في أحدهما،
وكان يعقل ما يرد عليه من حجج الكتاب والسنة، بأن يكون عالماً باللغة العربية وما يتعلق بها من نحو وتصريف ومعاني وبيان عارفاً بما يحتاج إليه من علم الأصول،
بصيراً بالسنة المطهرة، مميزاً بين الصحيح وما يلحق به، والضعيف وما يلحق به، منصفاً غير متعصب لمذهب من المذاهب ولا لنحلة من النحل، ورعاً لا يحيف ولا يميل في حكمه،
فمن كان هكذا فهو قائم في مقام النبوة مترجم عنها حاكم بأحكامها. وفي هذا الوعيد الشديد ما تقشعر له الجلود وترجف له الأفئدة،
فإنه أولاً أقسم سبحانه بنفسه مؤكداً لهذا القسم بحرف النفي بأنهم لا يؤمنون، فنفى عنهم الإيمان الذي هو رأس مال صالحي عباد الله حتى تحصل لهم غاية هي تحكيم رسول الله ،
ثم لم يكتف سبحانه بذلك حتى قال "ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت" فضم إلى التحكيم أمراً آخر،
هو عدم وجود حرج: أي حرج في صدورهم، فلا يكون مجرد التحكيم والإذعان كافياً حتى يكون من صميم القلب عن رضا واطمئنان وانثلاج قلب وطيب نفس،
ثم لم يكتف بهذا كله، بل ضم إليه قوله "ويسلموا" أي: يذعنوا وينقادوا ظاهراً وباطناً،
ثم لم يكتف بذلك، بل ضم إليه المصدر المؤكد ،
فقال: "تسليماً" فلا يثبت الإيمان لعبد حتى يقع منه هذا التحكيم ولا يجد الحرج في صدره بما قضي عليه ويسلم لحكم الله وشرعه، تسليماً لا يخالطه رد ولا تشوبه مخالفة.
وقد أخرج ابن أبي حاتم والطبراني بسند قال السيوطي: صحيح عن ابن عباس،
قال: كان برزة الأسلمي كاهناً يقضي بين اليهود فيما يتنافرون فيه، فتنافر إليه ناس من المسلمين،
فأنزل الله تعالى :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُواْ إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُواْ أَن يَكْفُرُواْ بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلاَلاً بَعِيداً)
(النساء : 60 ).
وأخرج ابن إسحاق وابن المنذر وابن أبي حاتم عنه قال: كان الجلاس بن الصامت قبل توبته ومعقب بن قشير ورافع بن زيد كانوا يدعون الإسلام،
فدعاهم رجال من قومهم من المسلمين في خصومة كانت بينهم إلى رسول الله ، فدعوهم إلى الكهان حكام الجاهلية، فنزلت الآية المذكورة.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم من طريق العوفي عن ابن عباس في قوله :
"يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت" قال:
الطاغوت رجل من اليهود كان يقال له:
كعب بن الأشرف،
وكانوا إذا ما دعوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول ليحكم بينهم قالوا:
بل نحاكمكم إلى كعب، فنزلت الآية.
وأخرج ابن جرير عن الضحاك مثله. وأخرج البخاري ومسلم وأهل السنن وغيرهم عن عبد الله بن الزبير:
"
أن الزبير خاصم رجلاً من الأنصار قد شهد بدراً مع النبي إلى رسول الله في شراج من الحرة، وكانا يسقيان به كلاهما النخل.
فقال الأنصاري: سرح الماء يمر، فأبى عليه، فقال رسول الله :

(اسق يا زبير
ثم أرسل الماء إلى جارك،
فغضب الأنصاري وقال: يا رسول الله أن كان ابن عمتك؟
فتلون وجه رسول الله ثم قال:

(اسق يا زبير ثم احبس الماء حتى يرجع إلى الجدر، ثم أرسل الماء إلى جارك
واستوعى رسول الله للزبير حقه وكان رسول الله قبل ذلك أشار على الزبير برأي أراد فيه سعة له وللأنصاري،
فلما أحفظ رسول الله الأنصاري. استوعى للزبير حقه في صريح الحكم،
فقال الزبير: ما أحسب هذه الآية نزلت إلا في ذلك :
"فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم"
وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه من طريق ابن لهيعة عن الأسود: أن سبب نزول الآية أنه اختصم إلى رسول الله رجلان فقضى بينهما،
فقال المقضي عليه: ردنا إلى عمر، فردهما،
فقتل عمر الذي قال ردنا، ونزلت الآية، فأهدر النبي صلى الله عليه وسلم دم المقتول.
أخرجه الترمذي
وبين أن الذي قتله عمر كان منافقاً، وهما مرسلان،
والقصة غريبة .

المصدر :
http://www.rasoulallah.net/subject2....=19&sub_id=815






معنى الصلاة على النبي !! Pst_05








معنى الصلاة على النبي !! Pst2204معنى الصلاة على النبي !! Pst2202معنى الصلاة على النبي !! Pst2_01
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عصفوره
مشرفة
مشرفة
عصفوره


الجنسية : معنى الصلاة على النبي !! Femal
الهواية : معنى الصلاة على النبي !! Chess10
المهنة : معنى الصلاة على النبي !! Accoun10
الدوله : معنى الصلاة على النبي !! Soudian
الاوسمه : معنى الصلاة على النبي !! King
عدد المساهمات : 248
نقاط : 517
السٌّمعَة : 100
تاريخ التسجيل : 13/12/2009

معنى الصلاة على النبي !! Empty
مُساهمةموضوع: رد: معنى الصلاة على النبي !!   معنى الصلاة على النبي !! Icon_minitimeالإثنين مايو 17, 2010 5:49 pm

بارك الله فيك يااخى مشكوووور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معنى الصلاة على النبي !!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معنى الصلاة على النبي !!
» لماذا كان النبي عليه الصلاة والسلام
» فضل الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم
» معنى الوضوء (أحاديث لا تصح)
» معنى أسماء الأنبياء والرسل .

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نجــــــــــع الجنينــــــــــــــة :: المنتديات الأسلامية :: منتدى السنة النبوية-
انتقل الى: